أثار الانهيار المفاجئ لقوات النظام، وسقوط مدن وقرى ومطارات وقواعد عسكرية في أيام معدودة، رغم عدم امتلاك المعارضة لطيران حربي أو أنظمة دفاع جوي أو سلاح مدرعات فاعل ومؤثر، أسئلة حول أسباب الانهيار.
لطالما كانت مسألة تفسير السياسة وتأييد الزعماء بسبب النبؤات الدينية هي مسألة لا تحظى بالزخم غربيا إلا في أقصى الهوامش اليمينية، لكن من الملاحظ الآن أنها بدأت تنتقل من الهامش إلى مركز النقاش السياسي.
استقطاب الخبرة الغربية في مجال الطيران العسكري، يعد جزءًا من مشروع بكين الهادف لبناء قوة جوية مماثلة لتلك التي تمتلكها واشنطن.
يثير الاستخدام العالمي للتقنيات الإسرائيلية مخاوف الخبراء، نظرا لأنه من المرجح أن تحصل إسرائيل على كافة المعلومات المتوافرة من استخدام تقنياتها التجسسية، حتى وإن كان هذا يجري بواسطة حكومات دول أخرى.