مر إقرار الكنيست الإسرائيلي -بقراءة تمهيدية- مشروع قانون يتيح للإسرائيليين تملك أراض في الضفة الغربية بغير موافقة الجيش دون أن ينتبه إليه كثيرون أو يأخذ حقه من المناقشة والتحليل وغاب وسط كثرة الأحداث

مر إقرار الكنيست الإسرائيلي -بقراءة تمهيدية- مشروع قانون يتيح للإسرائيليين تملك أراض في الضفة الغربية بغير موافقة الجيش دون أن ينتبه إليه كثيرون أو يأخذ حقه من المناقشة والتحليل وغاب وسط كثرة الأحداث
يحمل الحراك الدبلوماسي الخارجي للرئيس السوري الجديد إشارة إلى أن العامل الخارجي الداعم على المستوى الإقليمي يحتل درجة متقدمة بتقديره في تجاوز التحديات الراهنة والتهديدات المتوقعة،
تبدو خيارات فرنسا لمواجهة إغلاق قواعدها العسكرية في أفريقيا محدودة، ولا يسعها إلا أن تكون أكثر براغماتية وتعقلًا وترضى بالأمر الواقع وتحترم خيارات الشعوب والحكومات الأفريقية، وتستخدم دبلوماسية الحوار.
إذا كانت حسابات مصر والأردن تفترض أن بإمكانهما تفادي المخطط عبر التفاوض مع الولايات المتحدة وإسرائيل، على أمل منع تدفق مليوني لاجئ إلى أراضيهما، فستكون مغرقة في الخطأ.
كافة القوى الفلسطينية أدلت بدلائها في رفض المشروع، ولم يقتصر الأمر على الفصائل، بل تخطاها إلى مختلف فعاليات الشعب الفلسطيني في كل مكان.
شهد التاريخ محاولات متعددة لترحيل الفلسطينيين أو إعادة توطينهم خارج وطنهم، وجميعها فشلت في تحقيق أهدافها بسبب التعقيدات السياسية والمقاومة الشعبية.
فرض تعريفات جمركية في منطقة تعتمد على تكامل تجاري عميق هو وصفة لكارثة اقتصادية.
السبب الأهم في الركود الديمقراطي هو هشاشة الدول والتهديدات الجيوسياسية وضعف المناعة الإستراتيجية، هذا ما لا تلتفت إليه التقارير السنوية حول أوضاع الديمقراطية في العالم ومؤشراتها، وهي ترصد حالة التراجع
أكبر عائق أمام استئناف المفاوضات النووية المحتملة بين الولايات المتحدة وإيران هو أزمة الثقة العميقة بين الطرفين، إذ إن إيران لا تحمل ذكريات جيدة عن فترة ترامب الأولى.
المستشرقون يرون أن المسلمين لا يستحقون جهد التأريخ، لأن تاريخهم كتب مرة وإلى الأبد، ولأن دينهم وعرقهم وطبيعتهم لا تسمح لهم بالتطور.
تشير التقارير الأولية لخسارة الاحتلال لأكثر من 900 من ضباطه وجنوده خلال الحرب، إضافة لمئات ممن يصنفهم كمدنيين، وهو الرقم الأعلى منذ حرب 1973.
تنحي جاستن ترودو عن الحكم في كندا يعتبر لحظة مفصلية. الأسباب هي مزيج من الضغوط السياسية، الفضائح والاختلالات الاقتصادية، والاستياء الشعبي. وبغيابه ستواجه كندا فترة من القلق، وكذلك مسلموها وعربها.
هل تهرع “المؤسسة” التونسية، إلى أفق جديد من الحوار، يشرك ولا يقصي، ينصت ولا يصم الآذان، يبني على التفاهمات، ولا يؤسس لذلك التنوع الفضفاض، والهامشي، الذي لا يستوعب الأطياف والمكونات الحقيقية للمجتمع؟؟
بعد الثورة التونسية سنة 2011، التي قامت على مطالب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، برزت فرصة تاريخية لإعادة النظر في منوال التنمية، ورسم طريق جديد ينأى عن كلّ عوامل الفشل السابقة.